رصيف الصحافة: انقلاب “حافلة الصويرة” سببه شجار امرأة مع السّائق

 

رصيف الصحافة: انقلاب “حافلة الصويرة” سببه شجار امرأة مع السّائق

نبدأ جولتنا في صحافة الأربعاء بجريدة المساء التي أوردت أن امرأة قد تسببت في وفاة الركاب الـ17 لحافلة انقلبت بداية هذا الأسبوع بإقليم الصويرة.. إذ أنّها، وبناء على شهود عيّان لـ “المساء”، أسهمت في التشويش على سائق الحافلة من خلال مشاجرة دخلت فيها معه وسط منعرج.. ما جعله يفقد السيطرة.

وفي خبر أخر قالت الجريدة إن 23 مستشارا بكل من الرباط وسلا مهددون بالإقالة، حيث أوردت أن عددا من أعضاء مجلس مدينة الرباط يستعدون خلال الدورة المقبلة تقديم طلب للعمدة فتح الله ولعلو كي يفعل مسطرة الإقالة في حق “مستشارين أشباح” تغيبوا لأزيد من 3 دورات دون تبرير، وتورد “المساء” أيضا أنّ ذات الوضع يعيشه مجلس سلا.

أمّا “الصباح” فقد قالت، عن الـ12 أمنيّا الموقوفين بالمحمّديّة، إن الفرقة الوطنية للشرطة القضائيّة قد تعقبت مكالمات لهم.. وزادت أنّ البحث سيتركز على ملف اتهامات تواجه نفس الأمنيّين من تاجر مخدّرات يقر بأدائه رشاوى من أجل التستّر على نشاطه، إذ سيتمّ التدقيق في سجل المحادثات الهاتفيّة للمجموعة بغية التدقيق في علاقة الطرفين.

كما تخبر “الصباح” قرّاءها أنّ البرلمان فشل في تشكيل لجنة تحقيق ضمن تعويضات الجيش، وقالت الجريدة نسبة إلى مصادرها إن المعارضة ااإتحادية اقترحت أن تشمل عملية الاستطلاع ؤسسة الجيش والصناديق السوداء، وهو الأمر الذي حمل ممثلي الأغلبية بمكتب اللجنة إلى التخلي عن تشكيلها.

القناة الثانيّة حاضرة بدورها على صفحات “الصباح” بموضوع يثير أزمة مالية تهدد دوزيم، وتنشر الجريدة عدم أداء القناة لفواتير التزوّد بالماء والكهرباء، زيادة على تصريح “مسؤول كبير داخل قناة عين السبع” قال إنها تعيش على وقع أزمة مالية حادة وأنّ مؤسسات بنكية رفضت قبول كمبيالات من المؤسّسة.

جريدة “أخبار اليوم المغربيّة” افتتحت أولى صفحاتها بالحديث عن استعداد وزارة الصحة لخفض أسعار الدواء مقابل وجود لوبيات تحاول التصدى بقوّة لهذه الخطوة.. وتورد “أخبار اليوم” أن الانخفاض سيكون بقيمة قليلة ومحدودة بفعل دخول لوبيات صناعة الدواء والصيدلة على الخط.

نفس الجريدة تعود لملف “النهاري ـ لغزيوي” لتنشر أن عناصر الشرطة القضائية الولائيّة بوجدة استمعت لمصور الشيخ الذي أقرّ بالتقاطه تسجيل الفيديو المثير للجدل بين الطرفين.. وباقي التفاصيل متوفرة على الجريدة.

 

Comments are closed.