الريسوني يعود إلى المغرب بصفة نهائية

 

الريسوني يعود إلى المغرب بصفة نهائية

عاد أحمد الريسوني الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح بصفة نهائية إلى أرض الوطن، مساء أمس الجمعة، بعد غياب دام قرابة الـ6 سنوات.

وكان الريسوني قد قرر الانتقال إلى جدة بالمملكة السعودية، قصد الإشراف على إنجاز موسوعة “معلمة قواعد الفقه الإسلامي” ورئاسة فريقها العلمي باعتبارها “أهم عمل علمي في تاريخ الإسلام، بعد تدوين السنة النبوية في القرون الأولى”.

وحسب التصريحات التي أدلى بها الريسوني منذ فترة ليست بعيدة، فإنه قرر التفرغ للعمل العلمي بالمغرب والابتعاد عن العمل الحزبي، إلا أنه لايزال عضوا في المكتب التنفيذي لحركة التوحيد والإصلاح حيث حضر لقاء مكتبها التنفيذي صباح اليوم السبت بالمقر المركزي لإدارة الحركة.

 

Comments are closed.