صحف بداية الأسبوع: لشكر يدافع عن عليوة بخروقات قضاة راقبوا CIH..

 

صحف بداية الأسبوع: لشكر يدافع عن عليوة بخروقات قضاة راقبوا CIH..

نستهل جولتنا في صحف بداية الأسبوع بـ “الاتحاد الاشتراكي” وتصريح لإدريس لشكر، باعتباره محاميا بدفاع الاتحادي المعتقل خالد عليوة، يقول ضمنه إنّ “وثائق متوفرة للإجابة على كل ما نسب لعيلوة خلال فترة تسييره للقرض العقاري والسياحي”..

ويورد ذات المحامي الاتحادي أن “عملية المراقبة التي خضع لها CIH عرفت خروقات كثيرة قام بها القضاة الذين تجاوزوا مجموعة من الضمانات المرتبطة بحقوق الدفاع.. وذلك خلال إنجازهم للرقابة على تسيير القرض العقاري والسياحي، ما أثر بشكل سلبي على جوهر المأخذ وجعله ينحرف عن تكييفه القانوني الحقيقي”.. وباقي التفاصيل على الصفحة الثالثة من ذات الجريدة.

يومية “أخبار اليوم” تنشر خبرا عن انتحار جاء داخل مؤسسة سجنية مغربية وبسبب سوء المعاملة.. إذ تورد الجريدة أن ذلك تمّ بالسجن المحليّ لمدينة أصيلة من طرف شاب في الـ22 من العمر قرر وضع حد لحياته بتناول جرعة كبيرة من مبيد حشريّ “احتجاجا على سوء المعاملة التي يتلقاها من إدارة المؤسّسة..”.

البطل العالمي والأولمبي سعيد عويطة جلس إلى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران مقدّما عرضا مفصّلا لألعاب القوى وأسباب فشلها.. وتنشر “أخبار اليوم” أن ذلك تم في اجتماع رسمي، دعا إليه بنكيران عويطة، أقدم ضمنه رئيس الحكومة على الاستماع وتدوين الملاحظات.. فيما صرح البطل باعتباره الموعد دليلا على أنّ الحكومة “تهيء مشروعا رياضيا كبيرا بدايته بمحاربة المنشطات وعمليات التزوير”.

قالت “الصباح” إنّ النواب البرلمانيّين توصلوا بما معدّله 76 SMS لكلّ واحد منهم من أجل حثهم على الحضور خلال الدورة التشريعيّة المختتمة، ونشرت أنّ ميزانية إضافيّة خصصها المجلس لتغطية كلفة 30 ألفا من الرسائل النصيّة الهاتفية القصيرة، لتضاف هذه الكلفة المالية لباقي التعويضات والتحفيزات المخصصة لممثلي الأمّة دون أن تسهم في رفع نسبة حضورهم.

“المساء” ضمّنت صفحتها الأولى خبرا عن تحرّك الكاتب الخاص للملك محمّد السادس لمقاضاة شخص اتّهمه بـ “تزوير تقرير مرفوع للملك”.. وتضيف اليوميّة أنّ منير الماجدي تقدّم بشكاية ضدّ المستثمر أحماد رشدي، الذي استدعي فعلا للاستماع إليه، بناء على تسجيل فيديو وجّه ضمنه اتهامات للماجدي بـ “تزوير محضر رفع للملك” من أجل “مشروع قرب الإقامة الملكية بمراكش”.

ذات اليوميّة، وبركنها “سري للغاية”، نشرت تواجد المدير العام للأمن الوطني، بوشعيب ارميل، وسط متاعب صحية تجعله غير محتمل للمهام التي تفرض عليه التنقل الدائم.. “جهة داخل المديرية العامة روجت الخبر على نطاق واسع.. ارميل مرشح لمغادرة منصبه بسبب وضعه الصحيّ..” تورد “المساء”.

نشرت “الاتحاد الاشتراكي” نبأ عن قرب تفعيل الإدارة العامّة للأمن الوطني معاودة لانتشار مسؤولي الشرطة، موردة أن التغييرات ستطال مسؤولي الشرطة الجنائية ورؤساء المناطق الأمنيّة بناء على “استراتيجية لمحاربة الجريمة كانت موضوع مراسلات من الإدارة لعامّة مسؤولي المناطق”.. كما ستظم الحركيّة مسؤولين ثبتوا لمدّة طويلة بالإدارة المركزية للشرطة مع احتمال لاعتماد تقسيم ترابي جديد للمناطق الأمنية بضم مناطق وإحداث أخرى جديدة.

أمّا “الأحداث المغربية” فقد أوردت أنّ رسائل تهديد يتم توجيهها فايسبوكيا إلى ناشطات ينشرن دعوات لدعم النقاش عن الحرية الجنسيّة، وتورد اليوميّة أن المتحركات لتحفيز تعاط مثمر في الموضوع، من قبل الحكومة والحقوقيين والصحفيين وكتاب الرأي، وصل ترهيبهنّ حد التهديد بالتشويه والقتل.

جثّة سيدة توفت بمصحة خاصّة بالدّار البيضاء، وهي التي تجاوزت الـ60 وطالتها عمليّة لإزالة “لْفْتْقْ”، تمّ تغسيلها داخل قاعة لـ “التصبين”.. “الخبر” تنشر أنّ أخ المتوفاة، عن تدخل جراحي يعدّ بسيطا، قال إنّ ما طال المتوفاة لا إنسانيّ.. وزادت الجريدة أنّ الجثّة تم تغسيلها بالحيز الكائن بالقبو نظرا لـ “عدم وجود فضاء لغسل الجثث بالمرفق الطبي الخاص.. باقي التفاصيل على أولى صفحات “الخبر”.

 

Comments are closed.